صاحبة الفستان الأحمر.. أصبحت رمزا!

بفستانها الأحمر، وقفت الفتاة العشرينية بوجه رذاذ الفلفل الحار الذي أتلقته الشرطة التركية في وجه المعتصمين، فبعد أن هرب كل حضور بقيت هي واقفة ولم تهتم.
وردت قصة الفتاة "في الفستان الأحمرفي الصحف التركية، وتناقل الإعلام قصتها، إذ أنها أحدثت ضجة واستياء في المجتمع التركي، وجاء في "العنكبوتأن فتاة الفستان الأحمر كانت مع مجموعة من الناس، اعتصموا، وعند مجيء الشرطة لاذ الجميع في الفرار فبقيت وحيدة للحظة.
ومنذ ذاك اليوم أصبح الفستان الأحمر مشهورا جدا، ومن يعلم فقد يصبح الفستان وصاحبته رمزا لـ"الثورة التركية".

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Best Buy Coupons تعريب : ق,ب,م